المواضيع الأخيرة
بحـث
دخول
مارس 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
الماسونيين هم الذين قاموا بمذبحة الأرمن وليست الدولة العثمانية
صفحة 1 من اصل 1
الماسونيين هم الذين قاموا بمذبحة الأرمن وليست الدولة العثمانية
الماسونيين هم الذين قاموا بمذبحة الأرمن وليست الدولة العثمانية وهذه هي الأدلة :
1- اليهود في الباب العالي كانوا وراء تلك المذابح ، وبالأخص المجموعات الماسونية المنضوية تحت لواء محفل النور في أنقرة واسطنبول، حيث
قام اليهود أيضاً بدعم و تمويل حركة تركيا الفتاة أو
الإتحاد و الترقي ( الماسونية ) فيما بعد لكسر نفوذ السلطان من الداخل
لتجبر جماعة الإتحاد و الترقي السلطان على إعلان البرلمان الثاني بتاريخ
23/7/1908
وهذه الجرائم طوتها صفحات التاريخ ؛ لأنّ الدول الغربية تحاول طمس معالمها
وإلصاق التهمة فيها إلى السلطان عبد الحميد الذي انتهى عهده عام 1908م،
2- حدثت مذبحة الأرمن عام 1915م أي بعد خلع آخر السلاطنة
الفعليين وهو السلطان عبد الحميد الذي انتهى عهده عام 1908م، أي بعد 7
سنوات
وهذه السبع سنوات كان يحكم العثمانيين السلطان التالي محمد رشاد بن الخليفة عبد المجيد الأول ( السلطان محمد الخامس ) تولى الحكم بعد خلع أخيه عبد الحميد الثاني عام 1909 وكان عمره 68 عاماً.
في عهد محمد رشاد بن الخليفة عبد المجيد الأول ( السلطان محمد الخامس ) حصل الاتحاديون ( الماسونيون )على نصر ساحق في الانتخابات النيابية عام 1330 هـ.
ومن هنا البداية الفعلية لحكم الماسونيين للدولة العثمانية فهذا السلطان
كان دمية عاجزة في أيدي أفراد حركة الإتحاد و الترقي ( الماسونيه )وكانيلقب
بالسلطان المطاوع أو آلة التوقيع حيث كان يضع توقيعه على كل ورقة يأتيه
بها أفراد الإتحاد و الترقي عدا ورقة واحدة رفض التوقيع عليها كانت تحتوي
في طياتها اقتراحاً بقتل أخيه المخلوع عبد الحميد الثاني.توفي محمد رشاد رحمه الله في 1918 أي نفس عام وفاة أخيه السلطان عبد الحميد.عندما
بدأت حرب البلقان من جديد بسبب جهله و سوء ادارة رجال الإتحاد و الترقي
أعيد السلطان عبد الحميد الى استانبول ، و عندما سأل عن سبب إعادته أجابه
رشيد باشا أن الأعداء على أبواب سيلانيك، فصرخ السلطان الذي عاش سنين طويلة
في فيلا علاء الدين لا يدري ما يحدث بالخارج " لعلكم قمتم بحل مسألة
الكنائس! " وهي اتفاقية مخادعة قام بها السلطان عبد الحميد ضمنت له عدم
اتحاد دول البلقان عليه، لكن رجال الإتحاد و الترقي قاموا بتعديلها مما أدى
الى اتحادهم و تعاونهم على الدولة العثمانية.و تابع السلطان قائلاً
: " كيف تنسحبون من سيلانيك هذه الأرض التي رويت بدماء الأجداد، إذا
تركناها ألن يبصقوا في وجوهنا؟ هل رضي أخي السلطان بالإنسحاب؟ أما أنا فغير
راضٍ،
وبدأت الحرب الإيطالية الليبية وحاولت إيطاليا احتلال ليبيا ونجحت في ذلك، ودارت حرب البلقان وهزمت الدولة العثمانية، وتمكن أعضاء جمعية الاتحاد والترقي من تمكين قبضتهم إلى السلطة،
ثم أتى بعده
وحيد الدين محمد بن الخليفة عبد المجيد (14 يناير 1861 - 16 مايو 1926) أحد خلفاء الدولة العثمانية وآخر السلاطين العثمانيين. حكم بالفترة من 4 يوليو 1918 إلى 1 نوفمبر 1922 بعد وفاه أخيه محمد الخامس رشاد وانتحار ولي العهد الذي هو ابن عبد العزيز الأول (عم محمد وحيد الدين).
استسلمت الدولة بعد توليته بشهور حيث هزمت في الحرب واحتل أعداؤها أكثر أجزاء الدولة باستثناء بعض المناطق. وضع ثقته في مصطفى كمال أتاتورك للخروج من الأزمة فخاب ظنه، وبدأ مصطفى كمال يعمل لنفسه وبدأ نجمه يلمع، ونتيجة ذلك اعتزل الخليفة السلطة وتنازل عن السلطنة والخلافة عام 1922
بعده عبد المجيد بن عبد العزيز (عبد المجيد الثاني) (1868 - 1944) كان الخليفة العثماني الأخير وعمل كرئيس مجتمع الفن العثماني. وكونه رساماً، وضعت رسماته للودفيج فان بيتهوفن، ويوهان فولفغانغ فون غوته، وسليم الأول في معرض فيينا عام 1918.
1- اليهود في الباب العالي كانوا وراء تلك المذابح ، وبالأخص المجموعات الماسونية المنضوية تحت لواء محفل النور في أنقرة واسطنبول، حيث
قام اليهود أيضاً بدعم و تمويل حركة تركيا الفتاة أو
الإتحاد و الترقي ( الماسونية ) فيما بعد لكسر نفوذ السلطان من الداخل
لتجبر جماعة الإتحاد و الترقي السلطان على إعلان البرلمان الثاني بتاريخ
23/7/1908
وهذه الجرائم طوتها صفحات التاريخ ؛ لأنّ الدول الغربية تحاول طمس معالمها
وإلصاق التهمة فيها إلى السلطان عبد الحميد الذي انتهى عهده عام 1908م،
2- حدثت مذبحة الأرمن عام 1915م أي بعد خلع آخر السلاطنة
الفعليين وهو السلطان عبد الحميد الذي انتهى عهده عام 1908م، أي بعد 7
سنوات
وهذه السبع سنوات كان يحكم العثمانيين السلطان التالي محمد رشاد بن الخليفة عبد المجيد الأول ( السلطان محمد الخامس ) تولى الحكم بعد خلع أخيه عبد الحميد الثاني عام 1909 وكان عمره 68 عاماً.
في عهد محمد رشاد بن الخليفة عبد المجيد الأول ( السلطان محمد الخامس ) حصل الاتحاديون ( الماسونيون )على نصر ساحق في الانتخابات النيابية عام 1330 هـ.
ومن هنا البداية الفعلية لحكم الماسونيين للدولة العثمانية فهذا السلطان
كان دمية عاجزة في أيدي أفراد حركة الإتحاد و الترقي ( الماسونيه )وكانيلقب
بالسلطان المطاوع أو آلة التوقيع حيث كان يضع توقيعه على كل ورقة يأتيه
بها أفراد الإتحاد و الترقي عدا ورقة واحدة رفض التوقيع عليها كانت تحتوي
في طياتها اقتراحاً بقتل أخيه المخلوع عبد الحميد الثاني.توفي محمد رشاد رحمه الله في 1918 أي نفس عام وفاة أخيه السلطان عبد الحميد.عندما
بدأت حرب البلقان من جديد بسبب جهله و سوء ادارة رجال الإتحاد و الترقي
أعيد السلطان عبد الحميد الى استانبول ، و عندما سأل عن سبب إعادته أجابه
رشيد باشا أن الأعداء على أبواب سيلانيك، فصرخ السلطان الذي عاش سنين طويلة
في فيلا علاء الدين لا يدري ما يحدث بالخارج " لعلكم قمتم بحل مسألة
الكنائس! " وهي اتفاقية مخادعة قام بها السلطان عبد الحميد ضمنت له عدم
اتحاد دول البلقان عليه، لكن رجال الإتحاد و الترقي قاموا بتعديلها مما أدى
الى اتحادهم و تعاونهم على الدولة العثمانية.و تابع السلطان قائلاً
: " كيف تنسحبون من سيلانيك هذه الأرض التي رويت بدماء الأجداد، إذا
تركناها ألن يبصقوا في وجوهنا؟ هل رضي أخي السلطان بالإنسحاب؟ أما أنا فغير
راضٍ،
وبدأت الحرب الإيطالية الليبية وحاولت إيطاليا احتلال ليبيا ونجحت في ذلك، ودارت حرب البلقان وهزمت الدولة العثمانية، وتمكن أعضاء جمعية الاتحاد والترقي من تمكين قبضتهم إلى السلطة،
ثم أتى بعده
وحيد الدين محمد بن الخليفة عبد المجيد (14 يناير 1861 - 16 مايو 1926) أحد خلفاء الدولة العثمانية وآخر السلاطين العثمانيين. حكم بالفترة من 4 يوليو 1918 إلى 1 نوفمبر 1922 بعد وفاه أخيه محمد الخامس رشاد وانتحار ولي العهد الذي هو ابن عبد العزيز الأول (عم محمد وحيد الدين).
استسلمت الدولة بعد توليته بشهور حيث هزمت في الحرب واحتل أعداؤها أكثر أجزاء الدولة باستثناء بعض المناطق. وضع ثقته في مصطفى كمال أتاتورك للخروج من الأزمة فخاب ظنه، وبدأ مصطفى كمال يعمل لنفسه وبدأ نجمه يلمع، ونتيجة ذلك اعتزل الخليفة السلطة وتنازل عن السلطنة والخلافة عام 1922
بعده عبد المجيد بن عبد العزيز (عبد المجيد الثاني) (1868 - 1944) كان الخليفة العثماني الأخير وعمل كرئيس مجتمع الفن العثماني. وكونه رساماً، وضعت رسماته للودفيج فان بيتهوفن، ويوهان فولفغانغ فون غوته، وسليم الأول في معرض فيينا عام 1918.
مواضيع مماثلة
» تاريخ الدولة الأندلسية
» سقوط الدولة العباسية.. دروس وعبر
» الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جونبهم
» صفات السبعين ألفاً الذين يدخلون الجنة بغير حساب
» القصة حدثت تفاصيلها في الأندلس في الدولة الأموية يرويها لنا التاريخ
» سقوط الدولة العباسية.. دروس وعبر
» الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جونبهم
» صفات السبعين ألفاً الذين يدخلون الجنة بغير حساب
» القصة حدثت تفاصيلها في الأندلس في الدولة الأموية يرويها لنا التاريخ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أبريل 10, 2018 10:59 am من طرف سورجي بؤ هه مووان
» معلومات عن دراسة تخصص طب الأشعة | INFORMATION ABOUT MEDICAL RADIOLOGY STUDY ABROAD
الثلاثاء أبريل 10, 2018 10:56 am من طرف سورجي بؤ هه مووان
» بحث حول إدارة الموارد البشرية
الثلاثاء أبريل 10, 2018 10:45 am من طرف سورجي بؤ هه مووان
» موضوع ترميم الآثار
الإثنين أبريل 09, 2018 12:17 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان
» موضوع هندسة البرمجيّات
الإثنين أبريل 09, 2018 12:13 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان
» موضوع الأسواق والمنشأت المالية "FMI
الإثنين أبريل 09, 2018 12:03 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان
» تعريف نظم المعلومات
الإثنين أبريل 09, 2018 12:01 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان
» موضوع عن علوم السياسية
الإثنين أبريل 09, 2018 11:59 am من طرف سورجي بؤ هه مووان
» موضوع عن الجمارك جمرك المالية
الإثنين أبريل 09, 2018 11:57 am من طرف سورجي بؤ هه مووان