سورجی (بۆهه‌مووان)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.












المواضيع الأخيرة
» معلومات عن دراسة تخصص طب الأشعة | INFORMATION ABOUT MEDICAL RADIOLOGY STUDY ABROAD
 محمد صلى الله عليه وسلم والتاريخ الانسانى 4 Emptyالثلاثاء أبريل 10, 2018 10:59 am من طرف سورجي بؤ هه مووان

» معلومات عن دراسة تخصص طب الأشعة | INFORMATION ABOUT MEDICAL RADIOLOGY STUDY ABROAD
 محمد صلى الله عليه وسلم والتاريخ الانسانى 4 Emptyالثلاثاء أبريل 10, 2018 10:56 am من طرف سورجي بؤ هه مووان

» بحث حول إدارة الموارد البشرية
 محمد صلى الله عليه وسلم والتاريخ الانسانى 4 Emptyالثلاثاء أبريل 10, 2018 10:45 am من طرف سورجي بؤ هه مووان

» موضوع ترميم الآثار
 محمد صلى الله عليه وسلم والتاريخ الانسانى 4 Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 12:17 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان

» موضوع هندسة البرمجيّات
 محمد صلى الله عليه وسلم والتاريخ الانسانى 4 Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 12:13 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان

» موضوع الأسواق والمنشأت المالية "FMI
 محمد صلى الله عليه وسلم والتاريخ الانسانى 4 Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 12:03 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان

» تعريف نظم المعلومات
 محمد صلى الله عليه وسلم والتاريخ الانسانى 4 Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 12:01 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان

» موضوع عن علوم السياسية
 محمد صلى الله عليه وسلم والتاريخ الانسانى 4 Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 11:59 am من طرف سورجي بؤ هه مووان

» موضوع عن الجمارك جمرك المالية
 محمد صلى الله عليه وسلم والتاريخ الانسانى 4 Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 11:57 am من طرف سورجي بؤ هه مووان

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

دخول

لقد نسيت كلمة السر

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية


محمد صلى الله عليه وسلم والتاريخ الانسانى 4

اذهب الى الأسفل

اخبار محمد صلى الله عليه وسلم والتاريخ الانسانى 4

مُساهمة من طرف سورجي بؤ هه مووان الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 11:05 pm

خلقة الإنسان:
لقد جاء ذكر خلقة الإنسان فى كتاب الله العزيز محدداً أصل ومراحل تكوين آدم عليه السلام فقال ربنا أصل خلقة الإنسان من تراب كما ورد فى سورة آل عمران " إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (59) " وكذلك جاء ذكر أن الأنسان خلق من تراب أيضاً فى سورة الحج " يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ (5) " ولكن جاءت آيات القرآن العظيم توضح المراحل التى مرّ بها الإنسان قبل نفخة الروح فيه فجاءت الأية الحادية عشرة من سورة الصافات " فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمْ مَنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لَازِبٍ " لتوضح أن التراب قد إختلط بماء كثير ليتحول إلى طين لازب أى رهوٌ فى قوامه ثم مع الوقت تماسك قوامه ليصبح طيناً كما ورد فى سورة ص " إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ طِينٍ (71) " ومع الوقت تخمر الطين نتيجة البلل و التحلل إلى حمأٍ مسنون كما ورد فى سورة الحجر " وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (26) " ثم تحول أخيراً نتيجةً لتبخر الماء من الطين بعد تحلل الطين إلى متجانس قوام لدن وهو الصلصال الذى يسهل تشكيله دون تميعه والذى لا يحتوى غالباً على أجزاء غير متجانسة فى قوامها ولا تركيبها ولا يكون بها حبيبات صلبة تختلف عن بقية الصلصال فى خصائصها الطبيعية والكيميائية. ونظراً لأن ربنا لم يذكر فى كتابه تركيب أخر لمادة خلق الإنسان وبما أن الصلصال هو أخر مراحل تحولات التراب المبلل بعد الطين اللازب والطين فالأرحج أن الإنسان تشكل على هيئته من هذا الصلصال. والمادة التى بلل بها التراب هى الماء الذى هو أصل كل شئ حى لقول الله عز وجل فى سورة الأنبياء " أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ (30) ". وبعدما وضح لنا ربنا الحكيم أصل خلقة آدم أبو البشر ومراحل تشكله وبعد نفخة الروح فيه من قبل مولنا العظيم حيث شابه تناسل الإنسان سائر الكائنات الحية الأخرى يحث تتحد مشيجتان واحدة مذكرة وأخرى مؤنثة لتكونان خلية مخصبة (علقة) ثم مضغة (زيجوت) كما ورد فى الأية الخامسة من سورة الحج ثم خلق ربنا من المضغة عظاماً ثم كسى العظام لحماً كما جاء فى سورة المؤمنون " ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آَخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ (14) " ويجب هنا التنبه إلى الفرق مابين الفعلين خَلَقَ وخَلَّقَ فكلمة خلق تعنى محصلة التخليق وتصف تمام الخلقة أم التخليق فهو خلق الشئ من عناصره الأولية فقال ربنا عز وجل فى سورة الحج " خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ " وهنا وصف لكل مرحلة إجمالاً وقد سردنا مراحل تخليق الإنسان من تراب فيما سبق ولكن فى نفس الآية من سورة الحج قال ربنا عن المضغة " مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ " وهنا مصدر مخلّقة هو خلّق أى تكون من عناصره الأولية وهى الأمشاج المذكرة والمؤنثة ومن ثم يمكن القول أن المضغة المخلقة هى الناتجة من تلقيح مشيجة مذكرة (حيوان منوى) لمشيجة مؤنثة (بويضة). أما المضغة الغير مخلقة فليست كما قيل أنها السقط ( الجنين الذى ينزل قبل تشكله) لأنه وإن كان الجنين سقطاً فإنه أيضاً مخلق من المشيجتين المذكرة والمؤنثة. وبتتبع مراحل نمو الجنين البشرى فهناك عدة إحتمالات أشهرها أن تضع الأنثى وليداً واحداَ نتيجة تخصيب حيوان منوى لبويضة واحدة وقد يحدث أن تبوض الأنثى أكثر من بويضة ويخصب كل بويضة حيوان منوى فتلد المرأة عدة أولاد قد يكونون إناثاً أو ذكوراً أو خليطاً من الذكران والإناث ويسمى توأم وكل هؤلاء أصلهم مضغة مخلقة. هناك حالة يتم تخصيب البويضة الواحدة بحيوان منوى واحد فتتكون العلقة ثم تنقسم العلقة لتعطى مضغتين تكون واحدة منهما فقط مخلقة من مشيجة مذكرة ومشيجة مؤنثة وأما الثانية فهى ناتجة عن إنقسام حدث بعد عملية التخليق فتكون مضغة غير مخلقة وهو ما يسمى بالتوأم السيامى حيث تضع الأنثى فردين من نفس الجنس ولهما نفس الشبه حتى إن الإنسان الذى يراهما لأول مرة لا يستطيع أن يفرق بينهما وهذا من الإعجاز العلمى فى القرآن العظيم وصدق ربنا العظيم حين قال فى سورة فصلت " سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (53) ".
الى لقاء قادم باذنن الله وكيف يكلم الله خلقه
سورجي بؤ هه مووان
سورجي بؤ هه مووان
سه رؤكى سايت
سه رؤكى سايت

عدد المساهمات/زماره ى به شداريه كان : 3288
تاريخ التسجيل : 11/03/2010

https://surchy.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اخبار رد: محمد صلى الله عليه وسلم والتاريخ الانسانى 4

مُساهمة من طرف سورجي بؤ هه مووان الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 11:09 pm

نشكر موقع الاسلامي على هذه السيرة الرائعه

تحياتنا لهذا الموقع ولجميع اعضاء الموقع

سورجي بؤ هه مووان
سورجي بؤ هه مووان
سه رؤكى سايت
سه رؤكى سايت

عدد المساهمات/زماره ى به شداريه كان : 3288
تاريخ التسجيل : 11/03/2010

https://surchy.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى