سورجی (بۆهه‌مووان)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.












المواضيع الأخيرة
» معلومات عن دراسة تخصص طب الأشعة | INFORMATION ABOUT MEDICAL RADIOLOGY STUDY ABROAD
تعرف على الإسلام Emptyالثلاثاء أبريل 10, 2018 10:59 am من طرف سورجي بؤ هه مووان

» معلومات عن دراسة تخصص طب الأشعة | INFORMATION ABOUT MEDICAL RADIOLOGY STUDY ABROAD
تعرف على الإسلام Emptyالثلاثاء أبريل 10, 2018 10:56 am من طرف سورجي بؤ هه مووان

» بحث حول إدارة الموارد البشرية
تعرف على الإسلام Emptyالثلاثاء أبريل 10, 2018 10:45 am من طرف سورجي بؤ هه مووان

» موضوع ترميم الآثار
تعرف على الإسلام Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 12:17 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان

» موضوع هندسة البرمجيّات
تعرف على الإسلام Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 12:13 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان

» موضوع الأسواق والمنشأت المالية "FMI
تعرف على الإسلام Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 12:03 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان

» تعريف نظم المعلومات
تعرف على الإسلام Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 12:01 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان

» موضوع عن علوم السياسية
تعرف على الإسلام Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 11:59 am من طرف سورجي بؤ هه مووان

» موضوع عن الجمارك جمرك المالية
تعرف على الإسلام Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 11:57 am من طرف سورجي بؤ هه مووان

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

دخول

لقد نسيت كلمة السر

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


تعرف على الإسلام

اذهب الى الأسفل

اخبار تعرف على الإسلام

مُساهمة من طرف سورجي بؤ هه مووان الإثنين أبريل 11, 2011 4:07 am

التعريف بالإسلام

الإسلام : ‏

‎‎ الإسلام يعني الاستسلام لله بالتوحيد، والخضوع
والانقياد له سبحانه بالطاعة، والخلوص له من الشرك، وذلك بفعل ما يأمر به،
وترك ما ينهى عنه. والإسلام بهذا المعنى هو دين الله الذي لا يقبل الله من
أحدٍ ديناً سواه، قال عز وجل: {إن الدين عند الله الإسلام } ‏

[آل عمران: 91]. ‏

‎‎ والشرائع السماوية التي أنزلها الله سبحانه وتعالى على رسله وأنبيائه
شرائع متعددة، تتفق جميعها في الدعوة إلى التوحيد، وإقامة مصالح العباد،
والمناداة بمكارم الأخلاق، وتختلف فيما بينها في بعض الأحكام، كما تختلف في
سعة بعضها واقتصار بعضها على بعض متطلبات الحياة بحسب حاجة الناس. قال
تعالى: {لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجاً } سورة [المائدة: 48>. ‏

‎‎ وتتفق الشرائع السماوية فيما بينها على أمور كثيرة، منها: ‏

1. المصدر: ‏

‎‎ فهي منزلة من عند الله الواحد الأحد، قال تعالى: {إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده } [النساء: 163]. ‏

2. المقاصد: ‏

‎‎ فمن مقاصد الشرائع السماوية: ‏

‎‎ تعبيد الناس لربهم: {وما أرسلنا من قبلك من رسول إلاّ نوحي إليه أنه لا إله إلاّ أنا فاعبدون } [الأنبياء: 25]. ‏

‎‎ وقال عز وجل: {ولقد بعثنا في كل أمة رسولاً أن اعبدوا الله واجتنبوا
الطاغوت فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة فسيروا في الأرض
فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين } [النحل: 36]. ‏

‎‎ وتعبيدهم بما يشرع من تكاليف وأحكام، فيلتزمون بها عن رضا وطواعية. قال
تعالى: {إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن
يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون } [النور: 51] .‏

3. القواعد العامة: ‏

‎‎ وهى مما تتفق فيه الشرائع السماوية أيضا، كقاعدة
الثواب والعقاب، وهي أن الإنسان يحاسب بعمله، فيعاقب بذنوبه وأوزاره،
ولايؤاخذ بجريرة غيره. ويثاب بسعيه، وليس له سعي غيره، قال تعالى: {أم لم
ينبأ بما في صحف موسى * وإبراهيم الذي وفى * ألاّ تزر وازرة وزر أخرى * وأن
ليس للإنسان إلاّ ما سعى * وأن سعيه سوف يُرى * ثم يجزاه الجزاء الأوفى }
[النجم:36-41]. ‏

‎‎ وهكذا فالشرائع السماوية السابقة كلها إسلام لله عز وجل، وتعبّد له بما شرع سبحانه على ألسنة رسله، عليهم الصلاة والسلام. ‏

‎‎ فهذا نوح عليه السلام يقول: {إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة الذي حرمها وله كل شيء وأمرت أن أكون من المسلمين } [النمل: 91]. ‏

‎‎ وإبراهيم وإسماعيل عليهما السلام قالا: {ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن
ذريتنا أمةً مسلمةً لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم }
[البقرة: 128]. ‏

‎‎ وهي وصية إبراهيم ويعقوب عليهما السلام، قال تعالى: {ووصى بها إبراهيم
بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون }
[البقرة: 132]. ‏

‎‎ ويوسف عليه السلام دعا ربه فقال: {رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من
تأويل الأحاديث فاطر السماوات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني
مسلماً وألحقني بالصالحين } [يوسف: 101]. ‏

‎‎ وموسى عليه السلام قال: {وقال موسى يا قوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين } [يونس: 84]. ‏

‎‎ وشواهد ذلك في القرآن الكريم كثيرة معلومة. ‏

الإسلام بمعناه الخاص: ‏

‎‎ إن المصلحة تختلف باختلاف الأحوال والأزمان، وهو تعالى حكيم يشرع لعباده
في كل عصر ما يعلم في سابق علمه أن به مصلحتهم في ذلك الوقت، وإنما كانت
الناسخة على الأغلب خيراً من المنسوخة، لأن الانتقال من خير إلى خير منه
آية الترقي إلى ما هو أرقى وأكمل، كما هي سنة الله في خلقه، يأخذهم بالتدرج
والارتقاء. ‏

‎‎ ولما كانت الشريعة الإسلامية لا مجال لنسخها لكونها خاتمة الشرائع، جاءت
سمحة شاملة مطردة واسعة، تسع الضعيف أخذاً بالرخص، والقوي تحملاً
بالعزائم، وهذا من واسع رحمة الرحمن بعباده. ‏

‎‎ قال تعالى: {ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون } [الجاثية: 18]. ‏

‎‎ وصار دين الإسلام الذى بعث الله به محمداً صلى الله عليه وسلم وأوحى
إليه بأصوله وشرائعه، وكلفه بتبليغه للناس كافة، ودعوتهم إليه.. صار هو دين
الله الذي لا يقبل الله من أحد دينا سواه، فهو الدين المقبول عند الله
النافع لصاحبه. وبذلك نسخ الإسلام جميع الأديان السابقة، فصار من اتبعه
مسلماً ومن خالفه ليس بمسلم. ‏

‎‎ وبوابة الدخول إليه أن تشهد أن لا إله إلاّ الله، وأن محمداً رسول الله، وتعمل بأركان هذه الشهادة وشروطها، وتتجنب نواقضها. ‏

‎‎ قال عز وجل: {ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } [آل عمران: 85]. ‏

‎‎ وقال عليه الصلاة والسلام: (والذي نفس محمد بيده لايسمع بي أحد من هذه
الأمة، يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب
النار ) رواه مسلم. ‏

‎‎ وعلى هذا فاليهود والنصارى بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم، إذا لم
يدخلوا في دينه ويؤمنوا برسالته لا ينفعهم إيمانهم برسلهم، لأن دين الإسلام
الذي جاء به النبي صلى الله عليه وسلم ناسخ لما قبله من الأديان. ‏

عن أحد المواقع الإسلامية
سورجي بؤ هه مووان
سورجي بؤ هه مووان
سه رؤكى سايت
سه رؤكى سايت

عدد المساهمات/زماره ى به شداريه كان : 3288
تاريخ التسجيل : 11/03/2010

https://surchy.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى