سورجی (بۆهه‌مووان)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.












المواضيع الأخيرة
» معلومات عن دراسة تخصص طب الأشعة | INFORMATION ABOUT MEDICAL RADIOLOGY STUDY ABROAD
الرسول والأطفال Emptyالثلاثاء أبريل 10, 2018 10:59 am من طرف سورجي بؤ هه مووان

» معلومات عن دراسة تخصص طب الأشعة | INFORMATION ABOUT MEDICAL RADIOLOGY STUDY ABROAD
الرسول والأطفال Emptyالثلاثاء أبريل 10, 2018 10:56 am من طرف سورجي بؤ هه مووان

» بحث حول إدارة الموارد البشرية
الرسول والأطفال Emptyالثلاثاء أبريل 10, 2018 10:45 am من طرف سورجي بؤ هه مووان

» موضوع ترميم الآثار
الرسول والأطفال Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 12:17 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان

» موضوع هندسة البرمجيّات
الرسول والأطفال Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 12:13 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان

» موضوع الأسواق والمنشأت المالية "FMI
الرسول والأطفال Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 12:03 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان

» تعريف نظم المعلومات
الرسول والأطفال Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 12:01 pm من طرف سورجي بؤ هه مووان

» موضوع عن علوم السياسية
الرسول والأطفال Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 11:59 am من طرف سورجي بؤ هه مووان

» موضوع عن الجمارك جمرك المالية
الرسول والأطفال Emptyالإثنين أبريل 09, 2018 11:57 am من طرف سورجي بؤ هه مووان

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

دخول

لقد نسيت كلمة السر

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية


الرسول والأطفال

اذهب الى الأسفل

اخبار الرسول والأطفال

مُساهمة من طرف سورجي بؤ هه مووان الأربعاء مارس 23, 2011 5:09 am

إذا نظرنا للنبى صلى الله عليه و سلم فى طريقة تربيته لأولاده صلى الله عليه و سلم لرأينا العجب العجاب!!!!

كيف
استطاع النبى عليه الصلاة و السلام أن يبث العقيدة فى قلوب أبنائه وهم
صغار حتى ترجمت هذه العقيدة نموذجاً حياً فى شخصيتهم منذ الصغر؟




فهذه هي السيدة فاطمة ابنة
النبى عليه الصلاة و السلام -وكانت صغيرة- حينما آذى المشركون رسول الله
صلى الله عليه و سلم ووضعوا على ظهره و هو ساجد أمعاء البعير , ما استطاع
أحد من الناس أن يزيل هذه الأمعاء أو يرفعها عن النبى صلى الله عليه و سلم
, فأتت فاطمة رضى الله عنها و رفعت هذا الأذى عن أبيها ثم قالت " أتقتلون رجلاً أن يقول ربى الله " .


هل يستطيع ولد من أولادنا أو بنت من بناتنا إذا كانوا فى هذا السن الصغير أن يتكلموا بمثل هذة الكلمة؟....

بل
و انظر إلى الجرأة.. كيف تستطيع أن تقف عند الكعبة و تخاطب أقوام غلاظ
القلوب عندهم من القسوة ما بلغوا , و كانت البنت فى الجزيرة العربية تخشى
مواقع الرجال , إلا أن الموقف شديد , فانطلقت بلا أدنى خوف و بلا ارتياب
تقول " أتقتلون رجلاً أن يقول ربى الله "




فهل نستطيع أن نربى أبناءنا هذة التربية التى رباها النبى صلى الله عليه و سلم لأبنائه؟؟؟



فالنبى عليه الصلاة و السلام لم يكن يعامل أبنائه كما يفهم بعض الناس فى منهج التربية و التطبيق بالغلظة و الجفاء........... أبداً !!



** فانظر إلى النبى صلى الله عليه و سلم مع فاطمة:

كان
النبى صلى الله عليه و سلم يرفع فاطمه رضى الله عنها و هى صغيرة إلى
السماء ثم ينزلها إلى يده , ثم بفعل ذلك مرة أخرى ثم مرة أخرى , ثم يقول " ريحانة أشمُها و رِزقُها على ربها "


النبى صلى الله عليه وسلم بهذا القدر و هذة المكانة و رغم انشغاله الشديد يصنع ذلك مع ابنته رضى الله عنها و أرضَاها !!!

فانظر كيف كان النبى يربى أبنائه و هم صغار



فهذا هو رسولنا !







** وانظر إلى النبى صلى الله عليه و سلم مع الحسن و الحسين :

فحينما
كان الحسن و الحسين يلعبان فى بيت النبى عليه الصلاة و السلام كان النبى
صلى الله عليه و سلم يُخرج لهما طرف لسانه ثم يدخله و يخرجه لهم ثم يدخله
, فيأتى الحسن و الحسين بأفواههم الصغيرة فيُريدان أن يلتقما لسان النبى
صلى الله عليه و سلم فيدخله النبى إلى فمه و يغلق أسنانه , فيضحكون , ثم
يعود النبى فيخرج لهم طرف لسانه و هكذا ......., يداعبهم و يلاعبهم .


فهل يستطيع أحد منا أن يتفهم كيف كان يصنع النبى صلى الله عليه و سلم ذلك؟



فالنبى صلى الله عليه و سلم كان رحمة مع أولاده و للعالمين



** واظر إليه عليه الصلاة و السلام مع إحدى بناته :

حيث
كان ابن إحدى بنات النبي صلى الله عليه وسلم يحتضر و كان مع النبى وفود من
العرب يدعوهم إلى الإسلام فأرسلت إليه " ابنتك تريدك" فانتظر النبي,
فأرسلت مرة أخرى قالت " أقسم عليك يا أبت أن تأتنا " فقام النبى و ترك
المجلس تلبية لرغبة ابنته,,,,,,, صلى الله على سيدنا محمد.




** وانظر إليه عليه الصلاة و السلام مع ابنته زينب :

حيث
كانت زينب فى مكة و لم تستطع الهجرة لما هاجر النبى عليه الصلاة و السلام
, و أحبت أن تهاجر معه لكن منعها أهل مكة لأنها كانت متزوجة برجل من قريش
منعها من الهجرة مع رسول الله صلى الله عليه و سلم , ثم أُسر زوجها فى
غزوة بدر , فأرسلت السيدة زينب عقد كان لأمها خديجة فعرفه النبى عليه
الصلاة و السلام فلما رآه بكى و قال " هذا عقد خديجة رضى الله عنها " و أستأذن الصحابة أن يفكوا أسر زوج ابنته عليه الصلاة و السلام وأن يعيدوا إليها عقدها.




كان النبى صلى الله عليه و سلم يحب أبنائه

و كان يحسن معاملتهم رضى الله عنهم

و

حتى أن الأئمة رضى الله عنهم يحكوا لنا أمثلة عديدة و عجيبة من تصرفات النبى منها **
أن النبى صلى الله عليه و سلم كان يخطب يوما فوق المنبر يوم الجمعة و فى
المسجد عدة آلاف من المسلمين رجالاً و غلماناً و نساءَ , فإذا بالحسن و الحسين
يخرجان من حجرة من حجرات النبى فيتعثران فى أثواب لهما كبيرة عليهما ,
فيرى النبى هذا المنظر , فإذا به ينزل من على المنبر فيحتضنهما بين يديه
صلى الله عليه وسلم و يصعد بهما المنبر , ثم يقول للناس " و الله ما أحسست إلا حينما حملتهما "


** و هذا موقف آخر له عليه الصلاة و السلام :

كان النبى عليه الصلاة و السلام يصلى بالناس يوماً فأتت أمامة ابنة ابنته و زحفت حتى و صلت إلى مكان صلاة النبى, فماذا يفعل رسول الله؟؟ , هل يتركها تبكى؟؟

هل
يتركها و يكمل صلاته؟؟ , لا بل حملها بين يديه!! حملها بين يديه وهو فى
الصلاة إذا ركع و ضعها و إذا سجد و ضعها و إذا قام حملها بين يديه صلى
الله عليه و سلم.


أىُ حنون أنت يا رسول الله



** ووصل هذا الحنان إلى أن النبى عليه الصلاة و السلام كان يركب أحفاده الحسن و الحسين على ظهره , فدخل رجلاً فقال " يا رسول الله نعم الدابة أنت " فقال الرسول " و نعم الفارسان ولدىَّ هذان "

من يفعل ذلك؟؟

أنها النبوة , النبوة الصادقة

من سيد البشر صلى الله عليه و سلم



**
ولما دخل رجل من أجلاف العرب و أصحاب الغلظة فى القلوب على النبى صلى الله
عليه و سلم و هو يلاعب أحفاده و أبنائه الصغار ,فقال: " أتلاعبون أبنائكم
إن لى عشرة من الولد ما لعبت واحدٍا منهم " فقال السول صلى الله عليه و
سلم " أو أملك لك إن كان الله قد نزع الرحمة من قلبك "




و لقد كان النبى صلى الله عليه و سلم يربى أبناءه على العقيدة الصحيحة و حسن الخلق والسمو الأخلاقى



** فها هو يدخل يوماً صلى الله عليه و سلم على حفيده الحسن بن علي ابن السيدة فاطمة رضى الله عنها فيجد فى فمه تمرة , فيخلعها النبى عليه الصلاة و السلام من فمه , و يقول " إنها من الصدقة لا تحل لآل محمد ".

لا
يفهم هذا الصغير , كان بإستطاعة النبى أن يأتى بتمرة أخرى مما اشتراه من
ماله أو مما أهدى له صلى الله عليه و سلم و يضعها بدلاً من هذه التمرة .


و لكن لماذا لم يفعل الرسول هذا؟؟

لأنه يربيه على حسن الفهم لهذا الدين

فصلى الله على سيدنا محمد و على أله و صحبه أجمعين



والله أسأل أن يرزقنا حب النبى صلى الله عليه و سلم,,,,,,,,,,
سورجي بؤ هه مووان
سورجي بؤ هه مووان
سه رؤكى سايت
سه رؤكى سايت

عدد المساهمات/زماره ى به شداريه كان : 3288
تاريخ التسجيل : 11/03/2010

https://surchy.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى